أتفهّم شعورك يا رحمة فافتقاد شخص ما أو شيء ما شعور عسير
أنا أيضا ، عندما كنت في السّنة السّادسة من التّعليم الابتدائي أدركت أنّني سأفتقد الكثير من الأصدقاء لكنّني عزمت على ألا أقطع صلتي بهم فلا أنساهم في المناسبات أبدا و لا ينسونني ، أبعث لهم رسائل قصيرة أو أتّصل بهم أو أتحدّث معهم بالماسنجر و لي صديقة أزورها أحيانا و تزورني ..
هناك طريقة أخرى للتّواصل إذا تعذّر ما سبق وهي طريقة أعتمدها كي لا أشتاق إلى صديقتيّ آية و هند خلال العطل : و هي أنّنا منخرطات في ناد للجمباز و جمعيّة المحافظة على القرآن الكريم و الأخلاق الفاضلة
و بذلك نلتقي كلّ أسبوع مرّتين على الأقلّ
هذا كلّ ما يمكنني أن أساعدك به يا صديقتي
أتمنّى أن يرضيك جوابي و في أمان الله